🏃♂️➡️ استمر في المسير

، استمر في المسير... فهو معك
مثل ف، و، ن ... استمر في المسير، يا صديقي
"منذ أكثر من عام، أُصبتُ بالتهاب رئوي مزدوج، وانتقل الالتهاب إلى صمام قلبي التاجي. قضيتُ ٤٥ يومًا في المستشفى للعلاج. وبعد خروجي بشهرين، أجريت عملية لتغيير صمام القلب وزُرع لي جهاز لتنظيم نبضات القلب. أنا الآن في المنزل، وأشعر بتحسن. لقد نجوتُ من كل هذا فقط بنعمة الله. أعترف أنني لستُ مثاليًا، لكن محبة الله أنقذتني. لا زال أمامي طريق طويل، لكني أعلم أن الرب سيكمل معي الطريق." — ف
"لست متأكدة تمامًا كيف بدأت هذه الرسائل في الوصول إلى بريدي الإلكتروني، لكنني مقتنعة بأنها من عمل الله. كنت على وشك أن أفقد عملي (كنت مديرة متجر وكان سيتم إغلاق الفرع). في سوق عمل صعب مثل هذا، خاصة لمن هم في الخمسينات من العمر، كان الوضع مخيفًا. لقد وثقتُ دائمًا بالله ليقود طريقي، (رغم أن ثقتي تتفاوت أحيانًا)، لكن الرسائل التي تصلني كانت دائمًا في توقيت مناسب تمامًا لحالتي. الله حقًا يعلم ما نحتاجه ومتى نحتاجه. شكرًا لكم على خدمتكم لي. أبدأ كل يوم بقراءة هذه الرسائل المشجعة التي أرسلها الله لي." — و
"‘معجزة كل يوم’ تواسيني وتصل إليَّ في كل يوم... دائمًا في التوقيت المناسب. زوجي يُعاني من المرحلة الرابعة من السرطان، ورسائل ‘معجزة كل يوم’ كأنها لمسة حنونة من الرب لي. في أغلب الأحيان، تتطابق الرسالة مع ما مررتُ به في يومي... الله يستخدم شيئًا في الرسالة ليهدئ قلبي. أعلم أن من أحب ذاهب إلى السماء، وسأراه مجددًا... عليّ أن أكمل الطريق بدونه، لكن لا بأس، فالله معي، وإيماني قوي، وأحب يسوع، إلهي." — ن
في كلمة الله في رسالة كورنثوس الثانية ٤: ٨-١٠ نقرأ

