تاريخ النشر 22 يونيو 2025

"هأنذا واقف على الباب وأقرع..." 

تاريخ النشر 22 يونيو 2025

تذكرك كم يحبك الله شخصياً وبعمق.

"هأنذا واقف على الباب وأقرع..."

هذا صحيح. الله يقول لك:

أنا واقف على باب قلبك، ليلاً ونهاراً. حتى عندما لا تنصت، حتى عندما تشك أنه يمكن أن أكون أنا، أنا هناك. أنتظر حتى أصغر إشارة لاستجابتك، حتى أقل همسة دعوة تسمح لي بالدخول.

وأريدك أن تعرف أنه كلما دعوتني، فإنني آتي دائماً، دون فشل. آتي بصمت وبلا أن تراني العين المجردة، لكن بقوة ومحبة لا حدود لهما، وأحمل معي العديد من هبات روحي. آتي برحمتي، برغبتي في مغفرتك وشفائك، وبمحبة لك تفوق فهمك - محبة بقدر ما تلقيت من المحبة من الآب: 'كَمَا أَحَبَّنِي ٱلْآبُ كَذَلِكَ أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا. اُثْبُتُوا فِي مَحَبَّتِي.'

يُوحَنَّا 15 :9

آتي مشتاقاً لأن أعزيك وأمنحك القوة، لأرفعك واربط كل جروحك. أحمل لك نورِي، لتبديد ظلامك وكل شكوكك. آتي بقوتي، لأحملَك وأحمل كل أعبائك؛ بنعمتي، لألمس قلبك وأحول حياتك؛ وسلامي أعطيه لتهدئة روحك.

أعرفك من الداخل والخارج. أعرف كل شيء عنك. حتى شعر رأسك أحصيته. لا شيء في حياتك غير مهم بالنسبة لي. لقد تتبعتك عبر السنين، وأحببتك أعرف كل مشاكلك. أعرف احتياجاتك وهمومك. ونعم، أعرف كل خطاياك. لكني أقول لك مرة أخرى أنني أحبك - ليس لما فعلته أو لم تفعله. أنا أحبك لذاتك، لجمالك وكرامتك التي منحك إياها أبي بخلقك على صورته. إنها كرامة وقيمة نسيتها غالباً، وجمال شوهته الخطيئة. لكني أحبك كما أنت.

نعم، الله loves you, كما أنت.

لقراءة المزيد من المعجزات اضغط على الرابط 👇

https://moujzakulyawm.com/

"شكرًا لوجودك.. أنت بركة".

شكرا لتواجدك!

Marian
مؤلف

مرحبًا، أنا ماريان، أحب الرب وأتبعه منذ عشرين عامًا. قررت أن أكرس حياتي كلها ليسوع، وأنا هنا لأشارككم معجزات يومية وأشهد على الرجاء الذي نجده في يسوع حتى في الأوقات الصعبة.