تاريخ النشر 17 مايو 2025

اسمع، شجِّع، حب

تاريخ النشر 17 مايو 2025

اسمع، شجِّع، حب،صديقي.

أَعْطَانِي ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ لِسَانَ ٱلْمُتَعَلِّمِينَ لِأَعْرِفَ أَنْ أُغِيثَ ٱلْمُعْيِيَ بِكَلِمَةٍ. يُوقِظُ كُلَّ صَبَاحٍ، يُوقِظُ لِي أُذُنًا، لِأَسْمَعَ كَٱلْمُتَعَلِّمِينَ.

( إشعياء 50: 4)

صديقي، الله يضع كلمته في فمك لتتمكن من قول الكلمة المناسبة في الوقت المناسب لأولئك الذين تعبت أرواحهم وحزنَت. ولكي تتلقى هذه الكلمات الثمينة التي لديها القدرة على التشجيع والرفع والتقوية، عليك أولاً أن تسمع صوته.

إن رغبة الروح القدس هي أن يعلّمك كيف تميِّز صوت الآب ،حتى تتمكن من بين آلاف الأصوات أن تتعرف عليه، وتسمعه، وتشارك هذا المنّ (البركة) مع كل من حولك.

ولهذا، عندما يأتي الصباح وأنت في سلام في حضور الله، تشارك معه تجاربك، آمالك، وربما صعوباتك... خذ أيضًا وقتًا لتسمع له. توقف للحظة، واستمع جيدًا. سوف تسمع الآب، صوته، قلبه. سيخبرك أنه يحبك، بالتأكيد،لكنه سيتحدث إليك أيضًا عن جارك، أختك، مديرك، الشخص الذي يعمل بجانبك..سيُفيض بمحبته في قلبك من أجلهم.سيملأك بالرحمة.سيسمح لك أن تراهم من خلال عينيه.

صديقي، تشجيع الآب لهذا العالم هو في فمك. إنه يرغب في إستخدامك لإعلان  الشفاء، والتشجيع، وإعلان الحياة لكل إنسان تتقابل معه في يومك .

لقراءة المزيد من المعجزات اضغط على الرابط 👇

https://moujzakulyawm.com

شكراً لكونك موجود 🙏

شكرا لتواجدك!

Marian
مؤلف

مرحبًا، أنا ماريان، أحب الرب وأتبعه منذ عشرين عامًا. قررت أن أكرس حياتي كلها ليسوع، وأنا هنا لأشارككم معجزات يومية وأشهد على الرجاء الذي نجده في يسوع حتى في الأوقات الصعبة.