مَحَبَّةً أَبَدِيَّةً أَحْبَبْتُكِ
[image]
"تَرَاءَى لِي الرَّبُّ مِنْ بَعِيدٍ: «وَمَحَبَّةً أَبَدِيَّةً أَحْبَبْتُكِ، مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَدَمْتُ لَكِ الرَّحْمَةَ." (إرميا 31: 3).
إلهنا المحب العظيم نشكر يا سيد على محبتك الابدية لنا، محبتك التي لا نستحقها ولن يأتي يوم نستحقها بل هي نعمة هي محبة إله صالح.
نشكرك يا سيد الكون على هذه المحبة الأبدية التي من أجلها رحمتنا ليس مرة او اثنين او حتى سنة او اثنين بل رحمتنا رحمة دائمة.
هيا بنا نسبح الرب بكلمات هذا المزمور (مزمور 100)
1 اِهْتِفِي لِلرَّبِّ يَا كُلَّ الأَرْضِ.
2 اعْبُدُوا الرَّبَّ بِفَرَحٍ. ادْخُلُوا إِلَى حَضْرَتِهِ بِتَرَنُّمٍ.
3 اعْلَمُوا أَنَّ الرَّبَّ هُوَ اللهُ. هُوَ صَنَعَنَا، وَلَهُ نَحْنُ شَعْبُهُ وَغَنَمُ مَرْعَاهُ.
4 ادْخُلُوا أَبْوَابَهُ بِحَمْدٍ، دِيَارَهُ بِالتَّسْبِيحِ. احْمَدُوهُ، بَارِكُوا اسْمَهُ.
5 لأَنَّ الرَّبَّ صَالِحٌ، إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتُهُ، وَإِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ أَمَانَتُهُ.
